الذكاء العاطفي في القيادة Can Be Fun For Anyone
Wiki Article
ليس هذا وحسب، إذ أنّ أصحاب المهارات الاجتماعية المتقدمة بارعون للغاية في بناء العلاقات طويلة الأمد والحفاظ عليها، ولديهم مهارات تواصل متقدّمة أيضًا.
يتمتع القائد الناجح بالثقافة الواسعة، والطموح والرغبة الدائمة للتعلم والسعي إلى تطوير نفسه وزيادة معارفه.
يتصف القائد الناجح بالثقة بالنفس والتواضع في نفس الوقت.
كما يمكن للشخص الانتباه إلى مشاعره تجاه مواقف معينة، والتفكير في الأسباب التي أدت لتلك الاستجابة العاطفية القوية أو الضعيفة للأحداث التي تدور من حوله، فهذا سيساعده على فهم مشاعره ومشاعر الآخرين.[٤]
إذا أردت أن تتحكّم بنفسك وتصير ذكيًا عاطفيًّا، فأول ما ينبغي لك فعله هو الوعي بذتك.
حسب تجربتي الشخصية، لا. فالذكاء العام ليس كافيًا، بل هناك نوع من الذكاء الذي يعدّه بعض علماء النفس أهم من الذكاء العادي، ألا وهو الذكاء العاطفي (
جميع هذه الاحتمالات مُمكنة، لكن لا ينبغي لنا أن نستسلم، بل علينا أن نستمر ما دمنا أحياء، لأنّ الأرزاق بيد الله وليست في يد العبيد.
"يرجع الفشل في الوظائف إلى أسباب تتعلق بالكفاءات العاطفية، مثل عدم القدرة على التعامل مع المشكلات الشخصية، أو عدم القدرة على قيادة الفريق في الأوقات الصعبة أو أوقات الصراع، أو عدم القدرة على التكيف مع التغيير أو كسب الثقة".
مجموعة من القُدرات التي تُمكّن الشخص من التعرّف إلى مشاعره ومشاعر الآخرين، وفهمها، واستخدامها بفعاليّة في التفكير والعمل
هذا يعني أنّ الوظائف التي تتطلّب مهارات ذكاء عاطفي عاليّة، مثل التمريض، والتعليم، والعمل الاجتماعي،والموارد البشرية،والمبيعات والتسويق،والإعلام والعلاقات اتبع الرابط العامة،والإبداع، ستظل مطلوبة بشدة في المستقبل.
إنّ أقوى ردّ للاستفزاز هو الحفاظ على الهدوء وضبط النفس. عندما نتمكّن من التحكّم بمشاعرنا، نُظهر للطرف الآخر أنّنا لا نستسلم لمُخططاته، وأنّنا أقوى منه.
وعندما نصطدم بالواقع، نكتشف أنّنا كنّا مخدوعين وأنّنا في الحقيقة متوسطين للغاية أو أضعف ممّا كنا نعتقد.
تجنّب اتخاذ قرارات متهورة عند الغضب أو الحزن حتى لا تقع في مشاكل أكبر.
نعيش اليوم في عالم مُمتلِئ بالضغوطات والتحدّيات، إنّه عالم التوتر بامتياز. الكل الإمارات أصبح مُتوترًا بسبب طريقة عيشنا الحالي وبسبب الحضارة التكنولوجية التي نعيشها.